منتديات رسمه ابداع
(¯°·._.·(مرحباً بك اياها الزائر في)·._.·°¯)..(منتديات...رسمه ابداع).. انت غير مسجل في المنتدى يرجى منك الدخول او التسجيل معنا واذا اردت فقط زياره المنتدى فتفضل وانشاء الله يعجبك......الاداره......


منتديات رسمه ابداع
(¯°·._.·(مرحباً بك اياها الزائر في)·._.·°¯)..(منتديات...رسمه ابداع).. انت غير مسجل في المنتدى يرجى منك الدخول او التسجيل معنا واذا اردت فقط زياره المنتدى فتفضل وانشاء الله يعجبك......الاداره......

منتديات رسمه ابداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات رسمه ابداعدخول

descriptionمهرجان الخليج السينمائي: الاعمال العراقية تميزت بالنوعية والسعودية بالجرأة Emptyمهرجان الخليج السينمائي: الاعمال العراقية تميزت بالنوعية والسعودية بالجرأة

more_horiz
مهرجان الخليج السينمائي: الاعمال العراقية تميزت بالنوعية والسعودية بالجرأة 340X297


للسنة
الثانية على التوالي حافظت الاعمال العراقية في مهرجان الخليج السينمائي
في دبي، على تقدمها على سائر الافلام الوثائقية والروائية التي شاركت في
الدورة الثانية


من المهرجان الذي يسعى لان يكون واجهة الانتاج السينمائي الخليجي.
وهذا المهرجان، الذي تختتم فعاليات دورته الثانية مساء الثلاثاء في "دبي
فستيفال سيتي"، يطمح عن طريق التفاعل بين اجيال الفنانين الخليجيين
والاهتمام الذي يعلقه على اعمال الشباب لان يعوض بما استطاع النقص الكبير
القائم في تأهيل السينمائيين الخليجيين والغياب شبه التام للدعم الحكومي
للصناعة السينمائية فضلا عن الغياب التام للقطاع الخاص.
وللمرة الاولى تضمن المهرجان ورشة للانتاج وورشة اخرى لكتاب السيناريو، كاسهام منه في اثراء الحركة السينمائية ودفعها بما استطاع.
وفي مواجهة الانتقادات التي وجهها البعض لنوعية الافلام القصيرة وافلام
الشباب المعروضة في المهرجان والدعوات لان يكون المنظمون اكثر قسوة في
اختيار الاعمال، قال مدير المهرجان مسعود امر الله العلي لوكالة فرانس برس
ان جميع المحاولات "ضرورية لولادة السينما الخليجية، والكم يوصل الى
النوع".
واضاف ان "المهرجان تلقى هذا العام 270 فيلما تم اختيار 70 منها لمختلف
المسابقات وهذه خطوة اولى للقول بان الاعمال الافضل هي التي سيتم اختيارها
اعتبارا من الآن".
واكد المخرج الاماراتي الذي يعتبر من اشد المتحمسين لعمل الشباب ودفعهم
على دروب الفن السابع، والذي كان اول من اقام تظاهرة سينمائية في
الامارات، على دور المهرجان كمحور للتفاعل بين جيل المخضرمين وبين الشباب
الذين بدوا شديدي السعادة بوجود التظاهرة وايضا شديدي الحماس، وحريصين على
سماع الآراء في اعمالهم.
وكرم المهرجان المخرج الكويتي خالد الصديق والمخرج البحريني خليفة شاهين
والكاتب الاماراتي عبد الرحمن الصالح، وهي شخصيات سينمائية رائدة في
المنطقة.
ومثلت الدورة الثانية من المهرجان تقدما لجهة ارتفاع اعداد الاعمال
المشاركة وتنوع رقعتها الجغرافية خليجيا وايضا لجهة حضور اعمال المرأة.
لكن عددا من النقاد الحاضرين ظل يطمح لرؤية اعمال خليجية قادرة على
المنافسة والحضور، اقله اقليميا وعربيا.
واخذ عدد من النقاد على الشباب خصوصا استسهال العمل في مجال الصورة والفن
السابع، وابرزت هذه الدورة من المهرجان عصامية غالبية المشاركين واعتمادهم
في كثير من نواحي العمل على انفسهم تصويرا ومونتاجا واخراجا وكتابة.
لكن هذه النزعة العصامية الاضطرارية في غياب اي تاهيل في احيان كثيرة، هي
بالذات ما افقد الكثير من الاعمال فرصة التميز والتطور والانتقال من فضاء
التجريب والاختبار الى فضاء الاحتراف الفعلي.
وظلت الاعمال العراقية متصدرة في النوعية، كونها تمتعت بفرص احتراف اكبر،
كما في فيلم زمان جاسر الروائي الطويل "فجر العالم" المشارك في المسابقة
الرسمية او فيلم "عدسات مفتوحة في العراق" لميسون باجه جي وفيلم "حياة ما
بعد السقوط" لقاسم عبد.
وفضلا عن كون التجربة العراقية الاعرق خليجيا، فان الفيلم العراقي جاء
اقوى في التعبير عن قضايا المجتمع وما يتعرض له من تحولات ومآس في ظل
الاحتلال الذي يفرض على ملايين العراقيين الهجرة والمنفى حيث تولد معاناة
جديدة لم تقصر الكاميرات العراقية في التقاطها.
ومن الظروف التي ساعدت في تقدم الفيلم العراقي وجود مخرجين مخضرمين وآخرين
عاشوا في الخارج وتمكنوا من تحصيل دعم وخبرات اخرى، فضلا عن كون عدد من
المخرجين العراقيين يعمل اليوم في الغرب او يدرس هناك.
واذا كانت مثل هذه المعاناة تغيب عن مفردات حياة المواطن الخليجي وبالتالي
المبدع، فهو يقف امام معاناة من نوع آخر، مثل الرقابة وحرية الابداع
والمنع كما في السعودية حيث لا يزال ينظر الى "الصورة" السينمائية على
انها عمل محرم.
لكن الحراك المجتمعي السعودي الراهن والتحولات التي يشهدها هذا المجتمع
والتي دفعت بالشباب نحو مزيد من محاولات "ارتكاب الصورة"، والتمرد الذي
انعكس في توالي اقامة عدد من العروض الخاصة والعامة، حيث اثار خروج احد
الافلام في جدة قبل اشهر جدلا طويلا في السعودية، كل ذلك ينبئ بتغيير آت.
وقد بدات معالم هذا التغيير تبرز في الاعمال والعروض، وايضا في تصريحات
عديدة، بينها الامير الوليد بن طلال ابن الاسرة الحاكمة الذي اكد ان
السينما آتية الى السعودية لا محالة وانه "سيكون لها دور اجتماعي ايجابي
في المملكة".
وهذا التحدي برز جليا في الدورة الثانية من مهرجان الخليج السينمائي لجهة
كمية الاعمال القصيرة المعروضة وايضا لطبيعة الطرح الجريء رغم كل ما
تضمنته الاعمال من ثغرات. وقد قدمت سيدتان سعوديتان اعمالا قصيرة في
المهرجان ركزت بدورها على الرقابة والمنع.
وابرزت بعض المعالجات السعودية حالة المجتمع وما يحدث فيه من مواجهة بين الفئات المحافظة جدا والفئات الساعية لتحقيق الانفتاح.
لكن ومن خلال روايات المخرجين السعوديين فان كل عمل سينمائي او تصويري
سعودي يحتم على مبدعه مراوغة مستمرة من لحظة البدء الى لحظة انجاز العمل،
الامر الذي دفع باحد المخرجين السعوديين المشاركين لوصف المخرج السعودي
ب"اللاجئ الفني" الى بلدان اخرى يتاح له فيها عرض اعماله.
واتت المخرجتان السعوديتان ريم البيات وهناء عبدالله العمير بخلفيات ذهنية
وفنية منفتحة وقد حظيتا بدعم عائلتيهما ومحيطهما وصنعتا افلامهما من
اموالهما الخاصة. وتميزت هناء العمير بجراة طرحها في شريط "بعيدا عن
الكلام" الذي يوثق لحوار موسيقي بين فرقة ارجنتنية للتانغو تزور السعودية
لاول مرة وفرقة محلية.
وهذه الجرأة والجدة التي تسجل تقدما على التجارب السعودية السابقة، تمثلت
ايضا في شريط محمد الظاهري "شروق/غروب" الذي تطرق للانفصال القائم بين
المراهق السعودي اليوم وبين ما يمليه عليه مجتمعه ونظامه التعليمي.
وامتلك المخرج السعودي سمير عارف من خلال عمله "رؤية بلا روح" روحا نقدية
صورت نقده للزيف المجتمعي من خلال ابتكاره لعيون تشبه الكاميرا وتحضر في
كل مكان لتقدم في رؤية خاصة وباطارات عشوائية الحقيقة عارية.
ومن الاعمال القصيرة التي تميزت في المهرجان، شريط "مريمي" للمخرج
البحريني علي العلي الذي سلط الضوء على وضع المراة في البحرين من خلال قصة
سيدة تعمل راقصة لكن ذلك لا يمنع احد الرجال من حبها والاقتران بها.
وبدت الاعمال البحرينية القصيرة التي نمت في عددها، اقوى في نقل طبيعة المجتمع ومعاناة شرائحه من الفقر والحاجة.
اما الامارات التي شاركت في المهرجان ب38 عملا فقد تميز بينها فنيا في
القصير شريط "باب" للمخرج وليد الشحي الذي تعاون مع احمد سالمين في كتابة
السيناريو.
وشاركت الامارات بخمسة اعمال في مسابقة الافلام الروائية الطويلة بينها
فيلم "الغرفة الخامسة-عويجة" للمخرج ماهر الخاجة الذي نجح في التاثيرات
وخلق الاجواء الملائمة لموضوعه دون ان ينجح في السيناريو الكتابي الذي
عانى من التكرار والتطويل.

descriptionمهرجان الخليج السينمائي: الاعمال العراقية تميزت بالنوعية والسعودية بالجرأة Emptyرد: مهرجان الخليج السينمائي: الاعمال العراقية تميزت بالنوعية والسعودية بالجرأة

more_horiz
مشكووووور حبي على الموضوع الجميل وتقبل مروري البسيط

descriptionمهرجان الخليج السينمائي: الاعمال العراقية تميزت بالنوعية والسعودية بالجرأة Emptyرد: مهرجان الخليج السينمائي: الاعمال العراقية تميزت بالنوعية والسعودية بالجرأة

more_horiz
نورت الموضوع بمرورك حبي


تسللللللللللم
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد