أن صديقان تخاصما على مال وأصبحوا اعداء بعد صداقتهم وبعد فترة قام هذا الشاب
بخطبة بنت أرادها وكان يحبها وكتبوا الكتاب وفرحت البنت وأهلها وما كان من هذا
الظالم إلا أن يدبر لهم مكيدة فقد طلب من إحدى قريباته أن تعزم هذه الفتاة بحجة أنهم
سووا لها حفلا بمناسبة خطبتها وأن الحفل للفتيات والنساء فقد فذهبت البنت وقد
أخذت كامل زينتها ولبست ملابس تبين بعض جسمها مسكينة فرحانة لم تعرف ما
ينتظرها وقد قامت ترقص وتغنى وكلما تفعله الفتيات فى الأفراح والحفلات إلا بهذه
الحقيرة صديقتها تصورها بالبلوتوث . ويقسم هذا الظالم الحقير قبل ان تصل بيتها كان
أرسل تلك الصور إلى خطيبها وهو يريدها ولكن ماذا يفعل وما به إلا ان يتصل بها فترد
وهى طايرة من الفرح فهى للتو وصلت من الحفلة فتسمعه يقول أنت
(طالق_طالق_طالق) بدون أى مقدمات فانهارت البنت وما بها إلا وهى راقدة فى
المستشفى ولن يكف هذا الظالم فقد أرسل إلى والدها وأخوانها يقول لهم عايزين تعرفوا
لماذا طلقت ابنتكم وأرسل لهم تلك الصور الحقيرة المدبلجة بأن تلك الفتاة الطاهرة
العفيفة وسط شباب ترقص والباقى أنتم تعرفونه فقام أبوها وإخوانها بالذهاب إليها
وضربها وهى راقدة فى المشفى وكل هذا وهى لم تعرف لماذا .
هذا الظالم الحقير السافل فضحها ودنس عرضها وهى بريئة طاهرة هذه الفتاة خسرت
كل شئ خطيبها وحياتها وسمعتها . فعندما رأتها صديقتها على تلك الصورة اعترفت
بأن قريبها قال لها افعلى وافعلى وعندما عرفوه وذهب إليه الشيخ أحمد لحل هذا
الموضوع أتدرون ماذا قال (يجيب فلوسى وأصلح كل شئ وأرسل الصور الحقيقية)هذا
كان رد الحقير وما كان من الشيخ إلا أن يفض يده من هذا الموضوع ويدعوا المظلوم على
من ظلمه
بخطبة بنت أرادها وكان يحبها وكتبوا الكتاب وفرحت البنت وأهلها وما كان من هذا
الظالم إلا أن يدبر لهم مكيدة فقد طلب من إحدى قريباته أن تعزم هذه الفتاة بحجة أنهم
سووا لها حفلا بمناسبة خطبتها وأن الحفل للفتيات والنساء فقد فذهبت البنت وقد
أخذت كامل زينتها ولبست ملابس تبين بعض جسمها مسكينة فرحانة لم تعرف ما
ينتظرها وقد قامت ترقص وتغنى وكلما تفعله الفتيات فى الأفراح والحفلات إلا بهذه
الحقيرة صديقتها تصورها بالبلوتوث . ويقسم هذا الظالم الحقير قبل ان تصل بيتها كان
أرسل تلك الصور إلى خطيبها وهو يريدها ولكن ماذا يفعل وما به إلا ان يتصل بها فترد
وهى طايرة من الفرح فهى للتو وصلت من الحفلة فتسمعه يقول أنت
(طالق_طالق_طالق) بدون أى مقدمات فانهارت البنت وما بها إلا وهى راقدة فى
المستشفى ولن يكف هذا الظالم فقد أرسل إلى والدها وأخوانها يقول لهم عايزين تعرفوا
لماذا طلقت ابنتكم وأرسل لهم تلك الصور الحقيرة المدبلجة بأن تلك الفتاة الطاهرة
العفيفة وسط شباب ترقص والباقى أنتم تعرفونه فقام أبوها وإخوانها بالذهاب إليها
وضربها وهى راقدة فى المشفى وكل هذا وهى لم تعرف لماذا .
هذا الظالم الحقير السافل فضحها ودنس عرضها وهى بريئة طاهرة هذه الفتاة خسرت
كل شئ خطيبها وحياتها وسمعتها . فعندما رأتها صديقتها على تلك الصورة اعترفت
بأن قريبها قال لها افعلى وافعلى وعندما عرفوه وذهب إليه الشيخ أحمد لحل هذا
الموضوع أتدرون ماذا قال (يجيب فلوسى وأصلح كل شئ وأرسل الصور الحقيقية)هذا
كان رد الحقير وما كان من الشيخ إلا أن يفض يده من هذا الموضوع ويدعوا المظلوم على
من ظلمه