كنت اسير يوما في احدي الاسواق .... عندما كنت مقيما هناك في احدى الدول الخليجية
ليس لاني احب التسكع لا حشا لله ولكني كنت اهم بشراء غرضا احتاجه ......
فجأه سمعت صوتا رقيقا يناديني .... لو سمحت ممكن اخوي تعطيني هذا الباكيت ما اطوله ....
رديت عليها انشاالله ... وفعلا اعطيتها الباكيت .... اشكرتني .... ولكن ... لم ينتهي المشهد عند هذا الحد
بعد اسبوع كنت في نفس المكان ....... واذا بذات الفتاة هناك ... كيف عرفتها بصراحة شكلها مميز ...
هل كان اللقاء صدفة ... ام ان القدر اراد ان يجمعنا سوية ... لتبدأ صفحة جديدة من حياتي ....
بصراحة كانت مؤدبة .. ذات خلق رفيع ... مثقفة ... استمرت علاقتي بها اشهر ثم سنوات ....
كانت لي نعم الصديقة .. ثم الحبيبة ... وكنت لها كذلك ... كما اعتقد ...
ثم دارت الايام ... وكما دخلت في حياتي صدفة ....... خرجت صدفة ...
هكذا وبدون مقدمات ... بحثت .. بحثت .. في كل مكان .. لعلي اجدها ولكن من دون نتيجة ....
ترى اين ذهبت ؟؟ لماذا دخلت في حياتي ؟؟؟ ولماذا خرجت ؟؟
وبعد ستة اشهر من فقدي لها .. رأيتها ... نعم رأيتها .. لم اصدق عيناي ... اهذه هي ... ؟؟
نعم هي ... ركضت نحوها .... ولكني فوجئت بشيء ... لم تكن لوحدها .... ترى من هذا الذي يمشي معها؟ ... ربما تتساءلون هل راتني ....؟ نعم رأتني ... ورأيت الحزن باديا في عينيها...
كانها تقول لي ... سامحني ... غصبا عني .....
ترى هل كانت فعلا حبيبتي ...........
ليس لاني احب التسكع لا حشا لله ولكني كنت اهم بشراء غرضا احتاجه ......
فجأه سمعت صوتا رقيقا يناديني .... لو سمحت ممكن اخوي تعطيني هذا الباكيت ما اطوله ....
رديت عليها انشاالله ... وفعلا اعطيتها الباكيت .... اشكرتني .... ولكن ... لم ينتهي المشهد عند هذا الحد
بعد اسبوع كنت في نفس المكان ....... واذا بذات الفتاة هناك ... كيف عرفتها بصراحة شكلها مميز ...
هل كان اللقاء صدفة ... ام ان القدر اراد ان يجمعنا سوية ... لتبدأ صفحة جديدة من حياتي ....
بصراحة كانت مؤدبة .. ذات خلق رفيع ... مثقفة ... استمرت علاقتي بها اشهر ثم سنوات ....
كانت لي نعم الصديقة .. ثم الحبيبة ... وكنت لها كذلك ... كما اعتقد ...
ثم دارت الايام ... وكما دخلت في حياتي صدفة ....... خرجت صدفة ...
هكذا وبدون مقدمات ... بحثت .. بحثت .. في كل مكان .. لعلي اجدها ولكن من دون نتيجة ....
ترى اين ذهبت ؟؟ لماذا دخلت في حياتي ؟؟؟ ولماذا خرجت ؟؟
وبعد ستة اشهر من فقدي لها .. رأيتها ... نعم رأيتها .. لم اصدق عيناي ... اهذه هي ... ؟؟
نعم هي ... ركضت نحوها .... ولكني فوجئت بشيء ... لم تكن لوحدها .... ترى من هذا الذي يمشي معها؟ ... ربما تتساءلون هل راتني ....؟ نعم رأتني ... ورأيت الحزن باديا في عينيها...
كانها تقول لي ... سامحني ... غصبا عني .....
ترى هل كانت فعلا حبيبتي ...........