منتديات رسمه ابداع
(¯°·._.·(مرحباً بك اياها الزائر في)·._.·°¯)..(منتديات...رسمه ابداع).. انت غير مسجل في المنتدى يرجى منك الدخول او التسجيل معنا واذا اردت فقط زياره المنتدى فتفضل وانشاء الله يعجبك......الاداره......


منتديات رسمه ابداع
(¯°·._.·(مرحباً بك اياها الزائر في)·._.·°¯)..(منتديات...رسمه ابداع).. انت غير مسجل في المنتدى يرجى منك الدخول او التسجيل معنا واذا اردت فقط زياره المنتدى فتفضل وانشاء الله يعجبك......الاداره......

منتديات رسمه ابداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات رسمه ابداعدخول

description( + + + الخطية – والمواجهة + + + ) Empty( + + + الخطية – والمواجهة + + + )

more_horiz
* * هل نخشى الخطية أم نواجهها * *

كثير
من المؤمنين الذي يتوجب عليهم التبشير بالرب يسوع للخطاة ، أهملوا هذا
الجانب من العمل ، لخوفهم من كلام الناس ، إن الذين يخافون كلام الناس
ويتركون عمل الله ، هم عبيد للناس وليسوا عبيد لله ، يقول الرب في اش 43:
25

(لا تخف لأني فديتك دعوتك باسمك أنت لي )

الخطية :
هي
العمل المخالف لأمر الله ولوصاياه ، وكثيرة هي الخطايا التي يقع فيها
الإنسان ، لان أي عصيان لوصية الله ، هي الخطية بذاتها " وان أخطانا
بواحدة أخطانا في الكل" ولأنه ( لا يوجد بار ولا واحد ) فيكون ( الكل
اخطئوا وأعوزهم مجد الله ، لذا يقول الكتاب المقدس (بالنعمة انتم مخلصون
وذلك ليس منكم هو عطية الله ) وأيضا يقول( لا تخف أيها القطيع الصغير لان
أباكم قد سران يعطيكم الملكوت) فهل نؤمن بهذه الكلمات ؟ إن كنا قد آمنا
بها ، فيجب أن نعرف بان قوة الله هي معنا وبداخلنا. وأننا بقوته نستطيع أن
نواجه كل الصعوبات والامتحانات ، التي نواجهها في حياتنا، ولأننا مع الله
بالفعل فلا نخاف من السقوط بالخطية ، لان الرب الإله هو الذي سيرشدنا
إليها بروحه القدوس ، ويقوينا ويحمينا من الدخول والولوج في الخطية ، هذا
إذا كنا بالفعل نؤمن بقوة الرب يسوع وحمايته لنا ، وإذا نظرنا إلى حياة
الرب يسوع ، لرأينا انه كان يجلس مع العشارين والخطاة لا لكي يشاكلهم ولكن
ليبشرهم بالحياة الأبدية ، ويرفعهم فوق الخطية لأنه قال ( لم آت لأدعو
أبرارا بل خطاة إلى التوبة ) ، فكيف يدعو الخطاة ان لم يلتصق بهم ويرشدهم
؛ وكثير من المؤمنين والرعاة ، يتجنبون اليوم هذه المسيرة ؛ خائفين من
كلام الناس عليهم ، عندما يسيرون أو يجلسون مع الخطاة ، بهدف الإرشاد لئلا
يعيرونهم ، ونسوا قولاشعياء: -
((اسمعوا لي يا عارفي البر؛ الشعب الذي
شريعتي في قلبه ؛ لا تخافوا من تعيير الناس ومن شتائمهم لا ترتاعوا) ,,
وهكذا بشر الرب يسوع جالسا مع العشارين والخطاة ؛ ويسمعهم يتكلمون عليه ،
ولكن أعطاهم الجواب حالا ؛ فهل نقتاد نحن أيضا بالمسيح ؛ أم نتخاذل ؟ وان
كنا نتكلم فقط للذين بررهم الرب يسوع وخلصوا؛ لم يعودوا هؤلاء محتاجين بعد
إلى التبشير بالتوبة ؛ وان الروح القدس هو الذي سيرشدهم ويقودهم في طريق
الحياة الأبدية ، بعد أن عرفوا الرب يسوع وجعلوه ربا ومخلصا وسيدا على
حياتهم ؛ وان كنا نبذل جهدنا فقط لهؤلاء؛ فإننا بهذا نريد أن نأخذ مكان
الله في عمله الإرشادي؛ وأيضا نكون قد تركنا الكثيرين من الخطاة وساهمنا
في إدخالهم إلى الجحيم إلى العذاب الأبدي لأننا توانينا في التكلم معهم عن
خلاص الرب يسوع المسح ؛

إذا:- هل نخاف من الخطية إن احتككنا
بالخطاة بهدف إرشادهم ، فان كنا نخاف ، يكون إننا لم نعرف الرب بعد ولم
نتقوى بقوته لأننا نخاف من الخطية بعد لئلا نسقط فيها ؛ وتكون عندئذ قوة
إرادتنا ضعيفة لأننا لم نحيا ونتقوا مع الرب ، فبهذا نكون نحن محتاجين إلى
قوة الرب وإرشاده ؛ كي نقدر أن نسير في حياتنا كما يحب الرب يسوع ؛ ولهذا
أيضا تبرز التفرقة والانحياز بعضنا إلى بعض ، ونعتبر أنفسنا أفضل من غيرنا
، وإننا عرفنا يسوع وتبررنا بدمه ، وليس لنا الموت بعد ؛ وننظر إلى الخطاة
بعين العطف والازدراء فقط ؛ ونطلب لهم من الله أن يحررهم من الخطية ؛
ناسين إننا عبيده وأدواته التي يعمل بها ، فان كانت أدواته لا تتحرك
وتخالط الناس وتجالس الأشرار لإرشادهم ؛ كما فعل يسوع ، فكيف يحررهم الله
من الخطية .؟ نعم هو قال" لا تشاكلوا أهل هذا الدهر" ولكن لم يقول لا
ترشدوهم ،
وان كنا نريد إرشادهم؛ فيجب أن نتعامل معهم بمحبة كمحبة الرب يسوع للخطاة ؛ كما يجب علينا ان
نتحدى
الخطية بقوة الرب يسوع وبانتهار إبليس أمامهم ، كي يعرفوا أن لنا قوة الله
العظيمة ؛ إن الإنسان الذي يسير بين الأشواك ، إذا أصبحت له مناعة ضدها لا
يخافها ؛ توخزه مرة أو مرتين وبعد ذلك لا يعد يخاف منها ، بل يدوسها
برجليه ويعرف كيف يتعامل معها ؛ هكذا يجب أن نتعامل مع الخطية ؛ إن كنا
نريد السيطرة عليها فيجب علينا أن ننظر إليها ونعريها ( نجردها) ونعرف
ويلاتها الآن في هذه الحياة ؛ نكشف شرورها التي تصيبنا إن أقدمنا عليها ؛
بهذا نقدر مع قوة الله أن نسيطر عليها ولا نقع فيها بتاتا ؛ وليكن لنا
حياة الرب وعمله خير مثال وطريق ، للسلوك في هذه الحياة لأنه قال (انأ هو
الطريق والحق والحياة ) ففي كل شئ نتشبه به كما في عمله ، لنقدر أن نرفد
الكنائس من الناس المحتاجين إلى خلاص الرب يسوع ، وما أكثرهم الناس الذين
لم يذوقوا طعم الرب يسوع في حياتهم ولم يتذوقوه الذي هو أطيب من الشهد
وأحلى من العسل .

(لا تخف أيها القطيع الصغير لان أباكم قد سر أن يعطيكم الملكوت ) لو 12: 32

إن
الرب يسوع كان يبشر بين الخطاة والعشارين لكي يتوبوا ليدخلوا ملكوت الله ؛
لكن الرب يسوع مات ، وقام ، وصعد إلى السماء ، وترك قطيع صغير ليجابه به
كل العالم ؛ هذا القطيع الصغير ، الذي غير وجه العالم ، لم يكن ساكنا في
الجبال ؛ ولا في الصحارى ، بل دخل بين الناس الخطاة ليرشدهم بقوة الروح
القدس ، الذي يعمل في أبناء المعصية . لم يكن هذا القطيع باقيا في المدينة
ولا في القرية ، ليجمع المال ألازم له للحياة . بل محبة الله قادته إلى كل
أنحاء العالم ؛ وكانت كل كنوز الدنيا في نظرهم ، لا تساوي هبة واحدة من
هبات الروح القدس ؛ عاشوا وماتوا من اجل اسم ربنا يسوع المسيح وتمجيده
ونشر رسالته الخلاصية ؛ لم يهابوا من التلوث بالخطاة ؛ بل تقربوا واحتكوا
بهم ورفعوا الخطية منهم باسم الرب يسوع ؛ وعملوا بكل جهدهم لتبشير الناس .

إن
المؤمن المحصن بقوة الروح القدس ؛ حتى وان سار بين اعتى الخطاة لا يتلوث
بهم بل هو ينقيهم مع قوة الرب ويرشدهم إلى طريق الحق ؛ أما الناس التي
تتكلم عليه ، فقد تكلمت قبل هذا على رب المجد ؛ لان أباهم هو إبليس ،
ولكنهم لا يقدرون أن يفعلوا أكثر من هذا وقد قالها الرب ( ولا تخافوا من
الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون أن يقتلوها ) إذا لنذهب للخطاة
ونجلس معهم ونعلمهم طريق الرب يسوع ، ونستعمل الحكمة معهم ، ولا نخاف
الناس وكلامهم لأنه كلام إبليس ، ليبعدنا عن العمل مع الله لتمجيد اسمه
ونشر كلمته ؛

أما كلام الناس الذي يتفوهون به واصله من الشيطان معروف ، فهو هذا :-
انظروا
هذا الكهل انه يسير مع شاب مثل ابنه ، ولا يخجل من تفسه ، انظروا هذا
الراعي انه يسير مع الخطاة ؛ انظروا هذا الرجل انه يجلس مع امرأة زانية ؛
انظروا هذا الرجل له امرأة وأولاد ويسير مع بنات الناس ! انظروا هذا الرجل
يجلس مع السكارى ، ليخجل بتصرفه هذا ويقول انه مسيحي كيف وهو يسير مع
الخطاة ؟ وغيرها من الكلمات الدنيوية ؛ ولكنهم يجهلون أن الذين يسيرون مع
المسيح ،يعتبرون أن الجميع إخوة لهم ؛ ويرغبون أن يخلص كل الناس ويتبرروا
من خطاياهم بدم يسوع ، ليرثوا الحياة الأبدية ؛ وأما الذين يتقولون فإنهم
جهلة بكلمة الله ؛ ولكن عندما يتعرفوا على كلمة الله بصورة صحيحة ، يندموا
على ما قالوه ، ويكونون هم أيضا عرضة لكلام غيرهم من الناس كما كانوا
يفعلون ؛ ولنتذكر قول الرب يسوع في لوقا 7: 33-34 (لأنه جاء يوحنا
المعمدان لا يأكل خبزا ولا يشرب خمرا ، فتقولون به شيطان ؛ جاء ابن
الإنسان يأكل ويشرب ، فتقولون هوذا إنسان أكول وشريب خمر ، محب للعشارين
والخطاة ، والحكمة تبررت من جميع بنيها )

فان كانوا قد لقبوا رب
المجد ببعلزبول رئيس الشياطين !! فمن نحن كي لا يتكلم الناس علينا ، ليس
التلميذ أفضل من سيده ، لذا يتوجب علينا أن نبعد هذا الخوف عنا ولنأخذ
كلمة الله التي تقول ( ها أنا أعطيكم سلطانا لتدوسوا الحيات والعقارب وكل
قوة العدو ولا يضركم شئ ,)وإذ لنا هذه القوة لندوس كل الخطايا بعد أن نكون
قد عريناها وعرفنا ويلاتها فلماذا الخوف منها بل بالعكس ندوسها تحت
أقدامنا ونرتفع عليها ؛ أم لا يستحق من ضحى بحياته ودمه على الصليب من
اجلنا ، والذي تحمل كل شئ من الاهانات والجلد واللطم والاستهزاء وغيرها ،
أن نتحمل الجزء اليسير منها ؛ ألا يستحق منا أن نضحي بقليل مما يطلبه منا
في شتى المجالات ، فهل أنت محصن ضد الخطية ام خائف منها . ؟ قال الرب في
اش 41: 10 )( لا تخف لأني معك ، لا تتلفت لأني إلهك ، قد أيدتك وأعنتك
وعضدتك بيمين بري )
فإذ لنا مثل هذا الإله فنحن محصنين وأقوياء به ؛
بل نحن فوق مع المسيح والخطية بالأسفل تحت الأقدام ؛ نحن مع المسيح ننظر
من فوق إلى الخطاة والخطية ونشفق عليهم من عبوديتها لهم ؛ ونحاول أن
نرفعهم مع رب المجد إلى فوق الخطية ليتحرروا منها ؛ والرب صالح وغفور
وكثير الرحمة لكل الداعين إليه ؛ لذا وجب علينا أن نتكل على قوة الله لأنه
هو صخرة لنا إلى الأبد ، ونتحصن بكلمته ونتسلح بها ضد أعدائنا الروحيين ؛
أما الإنسان الضعيف الذي ليس له قوة الله بعد فليستمع إلى كلمة الله التي
تقول (تكفيك نعمتي لان قوتي بالضعف تكمل)وأيضا( لا تخف لأني معك)
لذا عندما يكون الرب معك فليس بعد من خوف ؛
فالمطلوب
أيها الإخوة أن نتحصن بكلمة الرب وقوته ، التي تصنع المعجزات ، وهو نفسه
أمس واليوم والى الأبد؛ الذي يقودنا على الدوام ويعرفنا الطريق التي نسلك
فيها تجاه الخطاة كي يهديهم الله إلى طريق الخلاص( لان عند الرب الرحمة
وعنده فدى كثير ) مز 130: 7 – لنقول مع داؤد :
(الرب حصن حياتي ممن ارتعب ) فهل نتجنب الخطاة ونكون سببا بذهابهم إلى الدينونة والنار الأبدية ،؟
بسبب
تصرفنا الغير منطقي ، او بسبب خوفنا من السقوط في الخطية ؟ او بسبب كلام
الناس .؟ لا يا أخي لا تستسلم لهذا الوهم ؛ فالرب أقوى مما تتصور الذي
يحفضنا من كل شر , ويسترنا بجناحيه ويظللنا بروحه القدوس ، ويقوينا
ويشجعنا لمجد اسمه ، وكما كتب ( حبيب الرب يسكن لديه آمنا ؛ يستره طول
النهار وبين منكبيه يسكن) تث 33: 12- فلنتقوى بالرب وبشدة قوته ،ونزيح عنا
الخوف ونعمل لمجد اسمه بكل ما يطلبه منا ، ولا نسمع كلام الناس ولا نجعل
إبليس يردعنا عن مواصلة السير في الطريق الذي رسمه لنا إلهنا ؛ ولنتحمل
الآلام لأجل فادينا الذي قال( من لا يحمل صليبه ويتبعني لا يستحقني) وكل
شئ يهون لأجل يسوع لان به كرامتنا وبه نحيا وبقوته ننتصر وبروحه القدوس
يرشدنا إلى الحق، ويحفظنا من الأشرار ، ونحن به منتصرون له كل المجد
والكرامة والسلطان والإجلال وله كل التسبيح من الآن والى الأبد --- آمين
صلاة
:- يارب لا تجعلني اضعف ولا أخاف من كلام الناس الذي هو كلام إبليس بل ابي
السماوي أعطني قوة من عندك ، كي اغلب معك إبليس المغلوب ، الذي بالموت
غليته ، وبقيامتك حررتنا جميعا من عبوديته ، بل وجردته وسلبته كل قواه
وأعطيتها لنا ، نشكرك أبانا السماوي ونمجد اسمك القدوس ؛ قدنا بحكمتك لكي
نتحدث إلى الناس الذين لا يعرفونك ، لكي يحصلوا على غفرانك وخلاصك ؛ الذي
من اجله جئت لك الشكر والحمد إلى الأبد ------- آمين

description( + + + الخطية – والمواجهة + + + ) Emptyرد: ( + + + الخطية – والمواجهة + + + )

more_horiz
( + + + الخطية – والمواجهة + + + ) 703666

description( + + + الخطية – والمواجهة + + + ) Emptyرد: ( + + + الخطية – والمواجهة + + + )

more_horiz
يسلموووووووووووووووووووووووووووو ميلادوووووووووووو على الموضوع الحلووووووووو

description( + + + الخطية – والمواجهة + + + ) Emptyرد: ( + + + الخطية – والمواجهة + + + )

more_horiz
مشكووووووووووووووووور حمودي عل مرور

description( + + + الخطية – والمواجهة + + + ) Emptyرد: ( + + + الخطية – والمواجهة + + + )

more_horiz
تسلم على المجهود
وعلى كتابة النصائح التي امرنا الله بها
بارك الله فيك

description( + + + الخطية – والمواجهة + + + ) Emptyرد: ( + + + الخطية – والمواجهة + + + )

more_horiz
شكرا الج مها نورتي
( + + + الخطية – والمواجهة + + + ) 992813
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد