وعـود إلهيـة
طالما أنت ابن لله بالإيمان بيسوع المسيح، وتسلك في طاعته فإن الله يعطيك أنت شخصيا ً وعود إلهية هذه بعضاً منها، انتبه لها جيداً لها واطلبها في صلواتك وتمسك بها الله يريد أن يحققها في حياتك حتى لو تأنى عليك انتظرها ستأتي إتياناً ولا تتأخر
(1) يحفظ معك عهده وإحسانه
"اعْلَمْ أَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ هُوَ اللهُ، الإِلهُ الأَمِينُ، الْحَافِظُ الْعَهْدَ وَالإِحْسَانَ" (تثنية 17: 9)
(2) يسير أمامك وهو معك ولن يتركك:
"الرَّبُّ سَائِرٌ أَمَامَكَ. هُوَ يَكُونُ مَعَكَ. لاَ يُهْمِلُكَ وَلاَ يَتْرُكُكَ. لاَ تَخَفْ وَلاَ تَرْتَعِبْ" (تثنية 31: 8، يشوع 1: 5)
(3) يكون معك كما كان مع رجاله وأنبياؤه العظماء
"لاَ يَقِفُ إِنْسَانٌ فِي وَجْهِكَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ. كَمَا كُنْتُ مَعَ مُوسَى أَكُونُ مَعَكَ"
(يشوع 1: 5)
(4) يعطيك طمأنينة وأمان لأنه معك في كل مكان
"تَشَدَّدْ وَتَشَجَّعْ، لاَ تَرْهَبْ وَلاَ تَرْتَعِبْ لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ مَعَكَ حَيْثُمَا تَذْهَبُ" (يشوع 1: 9)
(5) الله معك ويرسل لك ملائكته لحمايتك وهم أكثر من أعداؤك
«لاَ تَخَفْ، لأَنَّ الَّذِينَ مَعَنَا أَكْثَرُ مِنَ الَّذِينَ مَعَهُمْ» (2 ملوك 6: 16)
(6) الله ينظر لآلامك ويشفي أعماقك
"قَدْ رَأَيْتُ دُمُوعَكَ. هأَنَذَا أَشْفِيكَ" (2 ملوك 20: 5)
(7) كل ما يختارك الرب لتعمله سيشدد يديك تشدد وسيعمل الله بك
"اُنْظُرِ الآنَ لأَنَّ الرَّبَّ قَدِ اخْتَارَكَ ... فَتَشَدَّدْ وَاعْمَلْ" (1 أخبار 28: 10)
(8)الله معك فاثبت واطمئن ولا تتلفت خائفاً
"لاَ تَخَفْ لأَنِّي مَعَكَ. لاَ تَتَلَفَّتْ لأَنِّي إِلهُكَ" (اش 41: 10)
(9) في الضيقات الله هو الملجأ الحصين الذي يحميك
"اَللهُ لَنَا مَلْجَأٌ وَقُوَّةٌ. عَوْنًا فِي الضِّيْقَاتِ وُجِدَ شَدِيدًا" (مز 46: 1)
(10) الله وسط كنيسته (جماعة المؤمنين) فهو طمأنينتها فلن تهتز خوفاً، وحتى لو سمح بظلام الليل، لابد أن تأتي إشراقة الحب الإلهي
"اللهُ فِي وَسَطِهَا فَلَنْ تَتَزَعْزَعَ. يُعِينُهَا اللهُ عِنْدَ إِقْبَالِ الصُّبْحِ" (مز 46: 5)
(11) في الحروب حولك يسقط عشرات الآلاف وطالما أنت في حماية الرب لن يقترب منك عدوك المهلك
"يَسْقُطُ عَنْ جَانِبِكَ أَلْفٌ، وَرِبْوَاتٌ عَنْ يَمِينِكَ. إِلَيْكَ لاَ يَقْرُبُ" (مز 91: 7)
(12)لأن الله معك سيكون هو حاجزاً بينك وبين الشر فلن تتواجه معه و لن تأتِ على بيتك الضربات التي تأتي على الكثيرين
"لاَ يُلاَقِيكَ شَرٌّ، وَلاَ تَدْنُو ضَرْبَةٌ مِنْ خَيْمَتِكَ" (مز 91: 10)
(13)طالما أنت تسير في خطة الله لن تتعثر في خطواتك فهو لا يغفل عن حمايتك
"لاَ يَدَعُ رِجْلَكَ تَزِلُّ. لاَ يَنْعَسُ حَافِظُكَ" (مز 121: 3)
(14) سيد الكل نفسه هو الحافظ لك لأنه دائما معك كظلك في كل زمان ومكان
"الرَّبُّ حَافِظُكَ. الرَّبُّ ظِلٌّ لَكَ عَنْ يَدِكَ الْيُمْنَى" (مز 121: 5)
(15)كل الشرور مهما كان نوعها أو عددها سيحفظك الرب منها وسيحفظ نفسك فلا تخف
"الرَّبُّ يَحْفَظُكَ مِنْ كُلِّ شَرّ. يَحْفَظُ نَفْسَكَ" (مز121: 7)
طالما أنت ابن لله بالإيمان بيسوع المسيح، وتسلك في طاعته فإن الله يعطيك أنت شخصيا ً وعود إلهية هذه بعضاً منها، انتبه لها جيداً لها واطلبها في صلواتك وتمسك بها الله يريد أن يحققها في حياتك حتى لو تأنى عليك انتظرها ستأتي إتياناً ولا تتأخر
(1) يحفظ معك عهده وإحسانه
"اعْلَمْ أَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ هُوَ اللهُ، الإِلهُ الأَمِينُ، الْحَافِظُ الْعَهْدَ وَالإِحْسَانَ" (تثنية 17: 9)
(2) يسير أمامك وهو معك ولن يتركك:
"الرَّبُّ سَائِرٌ أَمَامَكَ. هُوَ يَكُونُ مَعَكَ. لاَ يُهْمِلُكَ وَلاَ يَتْرُكُكَ. لاَ تَخَفْ وَلاَ تَرْتَعِبْ" (تثنية 31: 8، يشوع 1: 5)
(3) يكون معك كما كان مع رجاله وأنبياؤه العظماء
"لاَ يَقِفُ إِنْسَانٌ فِي وَجْهِكَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ. كَمَا كُنْتُ مَعَ مُوسَى أَكُونُ مَعَكَ"
(يشوع 1: 5)
(4) يعطيك طمأنينة وأمان لأنه معك في كل مكان
"تَشَدَّدْ وَتَشَجَّعْ، لاَ تَرْهَبْ وَلاَ تَرْتَعِبْ لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ مَعَكَ حَيْثُمَا تَذْهَبُ" (يشوع 1: 9)
(5) الله معك ويرسل لك ملائكته لحمايتك وهم أكثر من أعداؤك
«لاَ تَخَفْ، لأَنَّ الَّذِينَ مَعَنَا أَكْثَرُ مِنَ الَّذِينَ مَعَهُمْ» (2 ملوك 6: 16)
(6) الله ينظر لآلامك ويشفي أعماقك
"قَدْ رَأَيْتُ دُمُوعَكَ. هأَنَذَا أَشْفِيكَ" (2 ملوك 20: 5)
(7) كل ما يختارك الرب لتعمله سيشدد يديك تشدد وسيعمل الله بك
"اُنْظُرِ الآنَ لأَنَّ الرَّبَّ قَدِ اخْتَارَكَ ... فَتَشَدَّدْ وَاعْمَلْ" (1 أخبار 28: 10)
(8)الله معك فاثبت واطمئن ولا تتلفت خائفاً
"لاَ تَخَفْ لأَنِّي مَعَكَ. لاَ تَتَلَفَّتْ لأَنِّي إِلهُكَ" (اش 41: 10)
(9) في الضيقات الله هو الملجأ الحصين الذي يحميك
"اَللهُ لَنَا مَلْجَأٌ وَقُوَّةٌ. عَوْنًا فِي الضِّيْقَاتِ وُجِدَ شَدِيدًا" (مز 46: 1)
(10) الله وسط كنيسته (جماعة المؤمنين) فهو طمأنينتها فلن تهتز خوفاً، وحتى لو سمح بظلام الليل، لابد أن تأتي إشراقة الحب الإلهي
"اللهُ فِي وَسَطِهَا فَلَنْ تَتَزَعْزَعَ. يُعِينُهَا اللهُ عِنْدَ إِقْبَالِ الصُّبْحِ" (مز 46: 5)
(11) في الحروب حولك يسقط عشرات الآلاف وطالما أنت في حماية الرب لن يقترب منك عدوك المهلك
"يَسْقُطُ عَنْ جَانِبِكَ أَلْفٌ، وَرِبْوَاتٌ عَنْ يَمِينِكَ. إِلَيْكَ لاَ يَقْرُبُ" (مز 91: 7)
(12)لأن الله معك سيكون هو حاجزاً بينك وبين الشر فلن تتواجه معه و لن تأتِ على بيتك الضربات التي تأتي على الكثيرين
"لاَ يُلاَقِيكَ شَرٌّ، وَلاَ تَدْنُو ضَرْبَةٌ مِنْ خَيْمَتِكَ" (مز 91: 10)
(13)طالما أنت تسير في خطة الله لن تتعثر في خطواتك فهو لا يغفل عن حمايتك
"لاَ يَدَعُ رِجْلَكَ تَزِلُّ. لاَ يَنْعَسُ حَافِظُكَ" (مز 121: 3)
(14) سيد الكل نفسه هو الحافظ لك لأنه دائما معك كظلك في كل زمان ومكان
"الرَّبُّ حَافِظُكَ. الرَّبُّ ظِلٌّ لَكَ عَنْ يَدِكَ الْيُمْنَى" (مز 121: 5)
(15)كل الشرور مهما كان نوعها أو عددها سيحفظك الرب منها وسيحفظ نفسك فلا تخف
"الرَّبُّ يَحْفَظُكَ مِنْ كُلِّ شَرّ. يَحْفَظُ نَفْسَكَ" (مز121: 7)