الحب ذلك المفهوم الذي ابحر فيه العشاق والفلاسفه وعلماء
النفس والرسامين وووو واخرين واخرين
وكم ما سمعنا من قصص الحب وكم من استنطقنا تاريخ تلك القصص الغائبه عن مجتمعنا الان لنبحث ونبحر لعلنا نتوفق في اعادة الروح للحب الذي فقدها في عصر لا حب
لو وجه لنا سؤال التالي ما هو الحب
لكتبنا عنه مقالات طويله ولكن مازلنا نجهل اعماق الحب من الجانب العلمي
يجب ان نميز بين الحب الباراسايكولوجي اي الحب الروحي وبين الحب السايكولوجي اي الحب النفسي
الحب الباراسايكولوجي
فسر الحب على انه شحنات مرسله من الروح الى الروح تلك الشحنات ان توفر فيها شرط توافق الروح كان الحب فيها عنيف خالد رغم فناء الماده اي الجسد ومثال ذلك قصص حب روميو وجوليت ومجنون ليلى
أولا...العقل سيخضع لرغبة النفس البشرية و سيصبح الشخص الماثل أمامه هدفا لنزوة ما.
ثانيا...سيرتفع العقل لدرجة من النقاء بعيدا عن الغرائز الشهوانية و ذلك عائد في هذه الحالة الى خضوع العقل لسيطرة القلب.
وثالثا...سيرفض العقل المشهد إذا كان خارج عن نطاق الروح. سنتكلم في أيام لاحقة عن الفرق بين النفس و الروح لكون هنالك فرق شاسع بين تعريف الروح والنفس
الحب سايكولوجي
هنا تكون معانات الحب ذلك الحب الذي قد يكون لتعويض نقص في الشخصيه او لرغبه جسديه او لنزوه نفسيه
الحب الروحاني
فرضية الحب الروحانى تقوم على أن لكل منا شفره نفسيه
يحملها معه فى وآمالنا وأحلامنا وأشكالنا وتأقلمنا مع الواقع وطرق دفاعنا عنه
هو بعباره اخر ى يحمل نسخة (أنا)
الخاصه بكل منا
هو البحث عن الشخص المطلوب وفق حالة التوافق القصوى المأموله
هو مسأله جوهريه فى تقارب الأرواح وتمازجها وتشابهها وتماثلها
الى درجة يشعر المرء فيها بحيره وذهول وتعجب من فهم الشخص الآخر لما يريد هو قوله دون كلمات أو إشاره
وإنما من خلال صوت القلب ونداء الروح لتصل الى درجة عظيمه من التقارب فى المشاعر والأحاسيس والعواطف تجاه الأشياء والزمن والناس
قال خير الانام(الأرواح جنود مجنده ماتعارف منها ائتلف وما تناكر منها إختلف )صدقت يا رسول الله
هنا نقر بحقيقة وجود هذا اللوان من الحب
لذلك هو نادر عظيم
لايحدث كل مره فى حياة الانسان ولا يتكرر كثيرا
لذلك هو رومانسى خيالى ناتج عنالأسراف فى إستعمال وظيفة القلب وإضافة كميه كبيره من الحب الروحى
هو توهج فى الأنفعال من أول نظره
وهو أقوى المشاعر العاطفيه
لذلك اقول واجزم ان التجاذب الرومانسي هو جمع للصداقه
العاطفه
الاحترام
الصدق
الخالى من الشؤائب
والغريب انه تم دمج الحب في اطار الامراض النفسيه التي تصيب الانسان
النفس والرسامين وووو واخرين واخرين
وكم ما سمعنا من قصص الحب وكم من استنطقنا تاريخ تلك القصص الغائبه عن مجتمعنا الان لنبحث ونبحر لعلنا نتوفق في اعادة الروح للحب الذي فقدها في عصر لا حب
لو وجه لنا سؤال التالي ما هو الحب
لكتبنا عنه مقالات طويله ولكن مازلنا نجهل اعماق الحب من الجانب العلمي
يجب ان نميز بين الحب الباراسايكولوجي اي الحب الروحي وبين الحب السايكولوجي اي الحب النفسي
الحب الباراسايكولوجي
فسر الحب على انه شحنات مرسله من الروح الى الروح تلك الشحنات ان توفر فيها شرط توافق الروح كان الحب فيها عنيف خالد رغم فناء الماده اي الجسد ومثال ذلك قصص حب روميو وجوليت ومجنون ليلى
أولا...العقل سيخضع لرغبة النفس البشرية و سيصبح الشخص الماثل أمامه هدفا لنزوة ما.
ثانيا...سيرتفع العقل لدرجة من النقاء بعيدا عن الغرائز الشهوانية و ذلك عائد في هذه الحالة الى خضوع العقل لسيطرة القلب.
وثالثا...سيرفض العقل المشهد إذا كان خارج عن نطاق الروح. سنتكلم في أيام لاحقة عن الفرق بين النفس و الروح لكون هنالك فرق شاسع بين تعريف الروح والنفس
الحب سايكولوجي
هنا تكون معانات الحب ذلك الحب الذي قد يكون لتعويض نقص في الشخصيه او لرغبه جسديه او لنزوه نفسيه
الحب الروحاني
فرضية الحب الروحانى تقوم على أن لكل منا شفره نفسيه
يحملها معه فى وآمالنا وأحلامنا وأشكالنا وتأقلمنا مع الواقع وطرق دفاعنا عنه
هو بعباره اخر ى يحمل نسخة (أنا)
الخاصه بكل منا
هو البحث عن الشخص المطلوب وفق حالة التوافق القصوى المأموله
هو مسأله جوهريه فى تقارب الأرواح وتمازجها وتشابهها وتماثلها
الى درجة يشعر المرء فيها بحيره وذهول وتعجب من فهم الشخص الآخر لما يريد هو قوله دون كلمات أو إشاره
وإنما من خلال صوت القلب ونداء الروح لتصل الى درجة عظيمه من التقارب فى المشاعر والأحاسيس والعواطف تجاه الأشياء والزمن والناس
قال خير الانام(الأرواح جنود مجنده ماتعارف منها ائتلف وما تناكر منها إختلف )صدقت يا رسول الله
هنا نقر بحقيقة وجود هذا اللوان من الحب
لذلك هو نادر عظيم
لايحدث كل مره فى حياة الانسان ولا يتكرر كثيرا
لذلك هو رومانسى خيالى ناتج عنالأسراف فى إستعمال وظيفة القلب وإضافة كميه كبيره من الحب الروحى
هو توهج فى الأنفعال من أول نظره
وهو أقوى المشاعر العاطفيه
لذلك اقول واجزم ان التجاذب الرومانسي هو جمع للصداقه
العاطفه
الاحترام
الصدق
الخالى من الشؤائب
والغريب انه تم دمج الحب في اطار الامراض النفسيه التي تصيب الانسان