ذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية امس ان المناورة على الجبهة الداخلية التي تحاكي سقوط صواريخ وكانت ذروتها امس الاول ، كشفت عن خلل واسع في صفارات الإنظار ونقص في الملاجىء وأبدى اتجاهها المواطنون لا مبالاة ، وخصوصاً العرب.
فقد خطط الجيش الإسرائيلي مشاركة ملايين المستوطنين في المناورة مع سماع صفارات الإنذار في الساعة الحادية عشرة ظهراً ، امس الاول ، من خلال الدخول إلى الملاجىء وإلى الأماكن الآمنة.
وتلقت غرفة العمليات للمناورة 284 بلاغاً من مستوطنين قالوا فيها إنهم لم يسمعوا صفارات الإنذار في أكثر من 98 موقعا في كافة أرجاء البلاد على الرغم من اضافة 1000 صفارة انذار منذ عدوان تموز 2006 على لبنان.
وذكرت ما يسمى بقيادة الجبهة الداخلية أن مستوطنين عدة لم يسمعوا صفارات الانذارات خصوصاً في المراكز التجارية فيما واجه مستوطنون آخرون أبواب موصودة أمامهم في الملاجىء. واتهمت قيادة ما يسمى بالجبهة الداخلية السلطات المحلية بعدم تجهيز الملاجىء وفتحها امام المواطنين.
الى ذلك ، كشف رئيس الكنيست الصهيوني ، روبي ريفلين ، عن "معلومات حول نية لضرب مبنى الكنيست". وأضاف ريفلين أن لدى الأجهزة الأمنية معلومات تفيد أن حزب الله اللبناني يريد الإنتقام لإغتيال قائده العسكري ، عماد مغنية ، والكنيست مرشحة لإستهداف منه على حد زعمه . وقد أجرت الكنيست تمرينا ، يوم الثلاثاء الماضي ، يحاكي تعرضها لهجوم.
الى ذلك أعلن الناطق الرسمي بلسان جيش الاحتلال الصهيوني أيلان سيغال أن سلطات الجيش تدرس تدشين قناة تلفزيونية خاصة بما يسمى الجبهة الداخلية الإسرائيلية ، وذلك من اجل توجيه الإرشادات للمستوطنين الصهاينة كيفية التعامل في حالات الطوارىء.
وأشار سيغال أن لدى قوات الجيش مواد إرشاد كافية لتوجيه المواطنين ، وتعطي الإمكانية للقناة أن تبث بشكل يومي ، حيث يوجد هناك مواد إرشادية بسبع لغات تمكن كل فئات المجتمع الإسرائيلي تلقي المعلومات بلغته ، ومن المصادر العسكرية مباشرة في حالات الطوارىء.
فقد خطط الجيش الإسرائيلي مشاركة ملايين المستوطنين في المناورة مع سماع صفارات الإنذار في الساعة الحادية عشرة ظهراً ، امس الاول ، من خلال الدخول إلى الملاجىء وإلى الأماكن الآمنة.
وتلقت غرفة العمليات للمناورة 284 بلاغاً من مستوطنين قالوا فيها إنهم لم يسمعوا صفارات الإنذار في أكثر من 98 موقعا في كافة أرجاء البلاد على الرغم من اضافة 1000 صفارة انذار منذ عدوان تموز 2006 على لبنان.
وذكرت ما يسمى بقيادة الجبهة الداخلية أن مستوطنين عدة لم يسمعوا صفارات الانذارات خصوصاً في المراكز التجارية فيما واجه مستوطنون آخرون أبواب موصودة أمامهم في الملاجىء. واتهمت قيادة ما يسمى بالجبهة الداخلية السلطات المحلية بعدم تجهيز الملاجىء وفتحها امام المواطنين.
الى ذلك ، كشف رئيس الكنيست الصهيوني ، روبي ريفلين ، عن "معلومات حول نية لضرب مبنى الكنيست". وأضاف ريفلين أن لدى الأجهزة الأمنية معلومات تفيد أن حزب الله اللبناني يريد الإنتقام لإغتيال قائده العسكري ، عماد مغنية ، والكنيست مرشحة لإستهداف منه على حد زعمه . وقد أجرت الكنيست تمرينا ، يوم الثلاثاء الماضي ، يحاكي تعرضها لهجوم.
الى ذلك أعلن الناطق الرسمي بلسان جيش الاحتلال الصهيوني أيلان سيغال أن سلطات الجيش تدرس تدشين قناة تلفزيونية خاصة بما يسمى الجبهة الداخلية الإسرائيلية ، وذلك من اجل توجيه الإرشادات للمستوطنين الصهاينة كيفية التعامل في حالات الطوارىء.
وأشار سيغال أن لدى قوات الجيش مواد إرشاد كافية لتوجيه المواطنين ، وتعطي الإمكانية للقناة أن تبث بشكل يومي ، حيث يوجد هناك مواد إرشادية بسبع لغات تمكن كل فئات المجتمع الإسرائيلي تلقي المعلومات بلغته ، ومن المصادر العسكرية مباشرة في حالات الطوارىء.