•أننتظر العيد لنكتب خاطرة حزينة؟!
وبعدها نستقيل او نتقاعد!
وهل تزورنا السعادة يوماً واحداً ثم تجازينا بالجفاء!
هلا تناسينا يا حبيبة كل أعيادي
إن كل ما يحترق سريعاً ينتهي قريباً!
هل تسمحين لي سيدتي اليوم واليوم فقط
أن أبالغ في سعادتي...
وأصف لك مدى حبي لك ...جنوني وهواجسي
تحمليني اليوم فقط وأنصتي لهذياني
فأنـــا كل يوم أحبـــــك عدا اليــــوم
فإني أحبـــكِ وأحبــــكِ.
•لا العطر ولا المطر يضمّخ القصيدة
ولا الريح ولا السفن تذهب بالحب بعيداً
القصيدة تفوح بعبق الكلمات
والريح تأتي برائحة الأحباب
بعدما أبحرت بهم الأشواق
اللجج في البحر تتزاحم..تتلاطم تسابق بعضها في جلبةٍ
وتتقافز الأفكار حاملة العناء
ليحل مكانها النســــيان والفراغ.
•تموت القصيدة بموت شاعرها
وتموت القيثارة بموت عازفها
وتبقى روح القصيدة
ولحن القيثارة
سابحات في اللانهاية
تزورنا في نومنا ويقظتنا.
•شَغلنا الموتى عن دفن موتاهم
بموسيقى الدنيا
وأنغام الشبيبة
والنشـــوة التي تلي السُكْر
حينئذ نبَتَ الحـــب وكانت ولادة القصيدة
فكنتِ أنـــتِ الحـــب والقصيـــــدة.
•توقفَ
للحظة.. هاجسٌُ خفيٌ أوحى له أن يتفقد صندوق رسائله.. عشرات المرّات تفقده
وملَّ لفراغه كل مرة.. إلاّ هذه المرّة... فتح الرسالة بسرور وقرأها بلهفة
ثم رماها بملل... وتيقن أن الرســـالة مثل المــــرأة لا جدوى من
امتـــلاك إحداهـــــا.
•هلا كففت عن الســـفر؟
وقررت نشـــر ذكريات العمر
ودونها مجون رقصات الغجر
أما تعبتْ أيامكِ من الحَــلٍ والترحــال!
ولتصدقي أنكِ تصلين حيث تشائين
حين تكفّي عن الســـــــفر
وبعدها نستقيل او نتقاعد!
وهل تزورنا السعادة يوماً واحداً ثم تجازينا بالجفاء!
هلا تناسينا يا حبيبة كل أعيادي
إن كل ما يحترق سريعاً ينتهي قريباً!
هل تسمحين لي سيدتي اليوم واليوم فقط
أن أبالغ في سعادتي...
وأصف لك مدى حبي لك ...جنوني وهواجسي
تحمليني اليوم فقط وأنصتي لهذياني
فأنـــا كل يوم أحبـــــك عدا اليــــوم
فإني أحبـــكِ وأحبــــكِ.
•لا العطر ولا المطر يضمّخ القصيدة
ولا الريح ولا السفن تذهب بالحب بعيداً
القصيدة تفوح بعبق الكلمات
والريح تأتي برائحة الأحباب
بعدما أبحرت بهم الأشواق
اللجج في البحر تتزاحم..تتلاطم تسابق بعضها في جلبةٍ
وتتقافز الأفكار حاملة العناء
ليحل مكانها النســــيان والفراغ.
•تموت القصيدة بموت شاعرها
وتموت القيثارة بموت عازفها
وتبقى روح القصيدة
ولحن القيثارة
سابحات في اللانهاية
تزورنا في نومنا ويقظتنا.
•شَغلنا الموتى عن دفن موتاهم
بموسيقى الدنيا
وأنغام الشبيبة
والنشـــوة التي تلي السُكْر
حينئذ نبَتَ الحـــب وكانت ولادة القصيدة
فكنتِ أنـــتِ الحـــب والقصيـــــدة.
•توقفَ
للحظة.. هاجسٌُ خفيٌ أوحى له أن يتفقد صندوق رسائله.. عشرات المرّات تفقده
وملَّ لفراغه كل مرة.. إلاّ هذه المرّة... فتح الرسالة بسرور وقرأها بلهفة
ثم رماها بملل... وتيقن أن الرســـالة مثل المــــرأة لا جدوى من
امتـــلاك إحداهـــــا.
•هلا كففت عن الســـفر؟
وقررت نشـــر ذكريات العمر
ودونها مجون رقصات الغجر
أما تعبتْ أيامكِ من الحَــلٍ والترحــال!
ولتصدقي أنكِ تصلين حيث تشائين
حين تكفّي عن الســـــــفر