الحب ... الحب ... الحب
أساس السعادة في الحياة وهو شريان العاطفة ونبض الروح ،،، ومن تعمق بالحب لوجدها كلمه جميلة المعاني متفرعة يصعب شرحها ،،، ومن الصعب أنا توهم أحد بالحب ،، وهو الشيء الوحيد الذي لا يزول ويبقى بداخل الوجدان ..
ومن يريد تفسيرا للحب ، عليه أن يعرف ماهي نهاية هذا الحب !!!
مهما اجتهد الجميع، فلن يستطيع أحد أن يوفي الحب حقه أو تعريفه؛ فهناك من يراه إحساسا وهناك من يراه حياة ...وهكذا؛ فكل شخص يحس وكل شخص يحيا وربما هناك شخص آخر يسعد أو يتعذب رغم تعدد الآراء والتعريفات ؛ فهو يبقى "حب" لا لشيء سوى لأنه الدنيا التي لا تسع إلا لأثنين من الخلق لا ثالث لهما.
هو الشعور الذي لاينفك يقتحم ذاتك حتى من دون إذن؛ يحملك من دنيا الحواس المجردة؛ إلى حيث العالم أوسع من كل شيء إلا من كلمة "أحبك "؛ يكفي سماعها من الحبيب لتصبح وحدا من الذين يجهلون تعريف الحب سنتكلم ونتكلم مثل ما تكلم الأقدمون كل على ليلاه ؛ سنختلف ونتفق ولكن في الأخير يبقى الحب هو الحب
الحب رسالة لا تصل إلا من القلب إلى القلب
*لا يكون الحب حبٌ بمعناه إلا بسببه الوحيد معرفة لجمال النفس لا غير
*الحب في القلب لا على اللسان في حقيقته
* وليس كل من قال أحب فهو يحب كما ليس من لم يقل أو ينكر كان يحب أم لا
لكن في القلب يبرز لمن يحب دون غيره فمن قال فلان يحب فلان فهو كاذب لو كان قد أصاب فكمثله كذب المنجمون لو صدقوا هل من سؤال ألا بما يستدل على ذلك؟ أبقولٍ أو فعل في موقف، لا وألف لا، ليس يكون أبدًا أبدا الوحيد العارف هو المحبوب في حين ربما المحب لا يدري عن ذاته فكيف غيره يدري ؟؟؟ ألا من مجيب؟؟؟
** الحب الحقيقي: حالة خاصة بالفرد تكون في معرفة القلب لجمال النفس بالعقل عنده (المحب).
** أنت يا من تحب :
هل تعرف الحب حق المعرفة؟
هل تعرف معنى كلمة احبك؟
هل تعرف كيف يكون الحب؟
** أنت يا من تحب حبيبك لا ترتفع عينك عن رأيته أبدًا، يكون محل تفكيرك وموضع انشغالك واهتمامك، كل همك أن يكون أمامك وأمام الجميع في أجمل صورة في الديـــن والدنيـا رأيته تهمك تتمناها في كل دقيقة وإن كانت لك رأيته، تمنيت لو لا يذهب أبدًا أبدا، صوته يعجبك، حديثه موقع سمعك، دومًا، يا فرحتك حين يحدثك، ردك عليه أسرع من ردك على غيره، أنت تعرف كل ما يصيبه دون أن يخبرك أحد ذلك لأنه ليس أنت الذي تحبه، بل قلبك، أنت بحقِ الكلمة تحبه نعم أنت تحبه بقلبك، ولا يمكن تغيير الواقع ولو كنت الذي تحب وليس أنت هنا تخدع نفسك.
* ولو تظاهرت بحبك لأحد ما، ثق أنه سيعرف أنك تتظاهر ولست تحب مهما تظاهرت في جميع ذلك حيث تبرزها له لا تستطيع خداعه وغيرك حقًا يحبه وهو يعرف وواثق منه رغم أنه في نفس وضعك وفعلك، لكنه أصدق منك، ولا ننسى أن كلاً منا ممن يستحق أن تحبه سيشعر بحبك الصادق نحوه وسيعرف. ومن يستحق أن يُحب ليس باسمه ولا بصغر سنه ولا حتى بجماله ولكن أخلاقه وآدابه التي يمشي عليها ومنهجه خاصة حبه لربه وحب ربه له هو لا غيره.
** أنت يا من يحبونك:
هل تحبهم أنت أيضًا لا يهم، لكن هل تراعي مشاعر كلاً منهم نحوك مثلما هم لا يستطيعون جرح مشاعرك أو الإساءة إليك هل تراعي أسباب حبهم وهل تراعي طبيعة كلٍ منهم وكيفياته وانحيازه وهل لديك الوقت الكافي لأن تسمعهم للعلم أنت تجرح مشاعرهم حين تقول بأنك مشغول أو تطلب منهم أن يعودوا في وقت آخر أو بعد قليل، وهم لا يطلبون الكثير فقط أن تسمعهم بأذن صاغية وهذا ليس بكثير.
من الصعب عليهم أن يروا حبيبهم يفضل عليهم أحد هم يشعرون لو لم يبرز عليه أي شيءٍ من ذلك ولا يصدقون إنكاره فهم يشعرون بحبيبهم شعورًا في مكانه خاصة إن يحبونه بقلوبهم
.
أساس السعادة في الحياة وهو شريان العاطفة ونبض الروح ،،، ومن تعمق بالحب لوجدها كلمه جميلة المعاني متفرعة يصعب شرحها ،،، ومن الصعب أنا توهم أحد بالحب ،، وهو الشيء الوحيد الذي لا يزول ويبقى بداخل الوجدان ..
ومن يريد تفسيرا للحب ، عليه أن يعرف ماهي نهاية هذا الحب !!!
مهما اجتهد الجميع، فلن يستطيع أحد أن يوفي الحب حقه أو تعريفه؛ فهناك من يراه إحساسا وهناك من يراه حياة ...وهكذا؛ فكل شخص يحس وكل شخص يحيا وربما هناك شخص آخر يسعد أو يتعذب رغم تعدد الآراء والتعريفات ؛ فهو يبقى "حب" لا لشيء سوى لأنه الدنيا التي لا تسع إلا لأثنين من الخلق لا ثالث لهما.
هو الشعور الذي لاينفك يقتحم ذاتك حتى من دون إذن؛ يحملك من دنيا الحواس المجردة؛ إلى حيث العالم أوسع من كل شيء إلا من كلمة "أحبك "؛ يكفي سماعها من الحبيب لتصبح وحدا من الذين يجهلون تعريف الحب سنتكلم ونتكلم مثل ما تكلم الأقدمون كل على ليلاه ؛ سنختلف ونتفق ولكن في الأخير يبقى الحب هو الحب
الحب رسالة لا تصل إلا من القلب إلى القلب
*لا يكون الحب حبٌ بمعناه إلا بسببه الوحيد معرفة لجمال النفس لا غير
*الحب في القلب لا على اللسان في حقيقته
* وليس كل من قال أحب فهو يحب كما ليس من لم يقل أو ينكر كان يحب أم لا
لكن في القلب يبرز لمن يحب دون غيره فمن قال فلان يحب فلان فهو كاذب لو كان قد أصاب فكمثله كذب المنجمون لو صدقوا هل من سؤال ألا بما يستدل على ذلك؟ أبقولٍ أو فعل في موقف، لا وألف لا، ليس يكون أبدًا أبدا الوحيد العارف هو المحبوب في حين ربما المحب لا يدري عن ذاته فكيف غيره يدري ؟؟؟ ألا من مجيب؟؟؟
** الحب الحقيقي: حالة خاصة بالفرد تكون في معرفة القلب لجمال النفس بالعقل عنده (المحب).
** أنت يا من تحب :
هل تعرف الحب حق المعرفة؟
هل تعرف معنى كلمة احبك؟
هل تعرف كيف يكون الحب؟
** أنت يا من تحب حبيبك لا ترتفع عينك عن رأيته أبدًا، يكون محل تفكيرك وموضع انشغالك واهتمامك، كل همك أن يكون أمامك وأمام الجميع في أجمل صورة في الديـــن والدنيـا رأيته تهمك تتمناها في كل دقيقة وإن كانت لك رأيته، تمنيت لو لا يذهب أبدًا أبدا، صوته يعجبك، حديثه موقع سمعك، دومًا، يا فرحتك حين يحدثك، ردك عليه أسرع من ردك على غيره، أنت تعرف كل ما يصيبه دون أن يخبرك أحد ذلك لأنه ليس أنت الذي تحبه، بل قلبك، أنت بحقِ الكلمة تحبه نعم أنت تحبه بقلبك، ولا يمكن تغيير الواقع ولو كنت الذي تحب وليس أنت هنا تخدع نفسك.
* ولو تظاهرت بحبك لأحد ما، ثق أنه سيعرف أنك تتظاهر ولست تحب مهما تظاهرت في جميع ذلك حيث تبرزها له لا تستطيع خداعه وغيرك حقًا يحبه وهو يعرف وواثق منه رغم أنه في نفس وضعك وفعلك، لكنه أصدق منك، ولا ننسى أن كلاً منا ممن يستحق أن تحبه سيشعر بحبك الصادق نحوه وسيعرف. ومن يستحق أن يُحب ليس باسمه ولا بصغر سنه ولا حتى بجماله ولكن أخلاقه وآدابه التي يمشي عليها ومنهجه خاصة حبه لربه وحب ربه له هو لا غيره.
** أنت يا من يحبونك:
هل تحبهم أنت أيضًا لا يهم، لكن هل تراعي مشاعر كلاً منهم نحوك مثلما هم لا يستطيعون جرح مشاعرك أو الإساءة إليك هل تراعي أسباب حبهم وهل تراعي طبيعة كلٍ منهم وكيفياته وانحيازه وهل لديك الوقت الكافي لأن تسمعهم للعلم أنت تجرح مشاعرهم حين تقول بأنك مشغول أو تطلب منهم أن يعودوا في وقت آخر أو بعد قليل، وهم لا يطلبون الكثير فقط أن تسمعهم بأذن صاغية وهذا ليس بكثير.
من الصعب عليهم أن يروا حبيبهم يفضل عليهم أحد هم يشعرون لو لم يبرز عليه أي شيءٍ من ذلك ولا يصدقون إنكاره فهم يشعرون بحبيبهم شعورًا في مكانه خاصة إن يحبونه بقلوبهم
تحياتي.............
.